تساعد تقنية الـEMS على إرخاء العضلات عن طريق تخفيف التوتر والصلابة، مما يجعل النوم أكثر سهولة والاستمرارية طوال الليل. فحين تقل التشنجات العضلية والتوتر، يصبح الجسم أكثر استعدادًا للنوم العميق والمستمر، مما يحسن من جودة النوم بشكل عام.

EMS لدعم استشفاء العضلات

يمكن أن يتسبب الألم العضلي في إعاقة النوم. لكن بفضل تقنية EMS، يمكن تسريع استشفاء العضلات، مما يقلل من الشعور بعدم الراحة ويسمح بنوم أعمق وأكثر راحة. تعمل EMS على تعزيز تدفق الدم إلى العضلات، مما يساهم في توصيل الأوكسجين والعناصر الغذائية الضرورية لاستشفاء الأنسجة بسرعة أكبر.

الـEMS وتقليل التوتر

يُعد التوتر من العوامل الرئيسية التي تؤثر على جودة النوم. يساعد تدريب الـEMS في خفض مستوى الكورتيزول،

وهو هرمون التوتر في الجسم، مما يعزز الشعور بالهدوء والاسترخاء اللازمين للنوم.

كما أن الـ EMS يحفز إفراز الإندورفين، وهي هرمونات طبيعية تعزز الحالة المزاجية، مما يقلل من مستويات التوتر ويعزز الشعور بالراحة، ما يساهم في تحسين جودة النوم.